السوق المالي يتحرك في دورات أو ما يُعرف بـ”مواسم السوق”. فهم هذه المواسم يمكن أن يكون العامل الفارق بين النجاح والفشل.

تؤثر الجوانب التقنية للتداول، بما في ذلك الأدوات والاستراتيجيات، على إدارة المخاطر:

القدرة على الحد والتقليل من الآثار السلبية الناتجة من استخدام الرافعة المالية، خاصة إذا تعرض السوق للهبوط المفاجئ أو أي تقلبات اقتصادية غير متوقعة.

بعض العملات والأصول المالية تتمتع بسيولة أعلى، مما يسهل عمليات البيع والشراء. أما الأصول منخفضة السيولة، فقد تجعل تنفيذ الصفقات أكثر صعوبة بأسعار مناسبة.

يتحقق تنويع الاستثمارات في سوق الأسهم بإحدى طريقتين، إما الاستثمار في أسهم شركات مختلفة ضمن القطاع نفسه، أو توزيع الاستثمارات بين قطاعات أو بورصات متعددة.

يُعد تحديد مستويات وقف الخسارة وجني الأرباح المسبقة لكل صفقة ممارسة أساسية في إدارة المخاطر.

استراتيجيات إدارة المخاطر أمر حيوي بالنسبة لكل متداول، وذلك لأن الغاية منها لا تقتصر على منع تكبد الخسائر كما يتصور الكثيرون، إنما تهدف إلى الحفاظ على الأرباح المُحققة وتحسين تجربة التداول في مُجملها.

تحسين إدارة المخاطر الإمارات عبر تقليل حجم الرافعة المالية أو استخدام وقف الخسارة بفعالية.

تقسيمات الأسهم في الأسواق المالية وكل ما تريد معرفته عنه

يضمن وجود أصول تحقق أداءً جيدًا حتى إذا كان البعض الآخر يعاني.

لا شك في أن التطور التقني المعاصر كان له العديد من الانعكاسات الإيجابية على عملية إدارة مخاطر التداول، حيث تساعد البرمجيات الحديثة -القائمة على الذكاء الاصطناعي- في التنبؤ بالمخاطر مع تقديم بعض الحلول لتجنب هذه المخاطر وتخفيف آثارها السلبية.

ومع ذلك، مع بعض الممارسات، يمكن جعل هذه المخاطر تحت السيطرة. لا يتعلق الأمر فقط بتقليل الخسائر المالية، ولكن أيضًا الضغط النفسي كما أوضحنا.

لا تحدث إدارة نور المخاطر بمعزل عن العوامل المحيطة. بل تتأثر بعدة عوامل نفسية وتقنية وبيئية تلعب دورًا حاسمًا في تحديد فعالية نهج المتداول.

الإفراط في التداول: دخول عدد كبير جدًا من الصفقات في فترة قصيرة يزيد من التعرض ويشتت الانتباه.